الزنابق

يا حُلوتي غَلبَ الهَوى فأطعتُهُ وتَركتُ أمري للهوى الغلّابِ فإذا وجَدتِ الشوقَ فاضَ فردّدي أبياتَ شِعري, وأنفّحي أطيابي تجِدي دمائي بينَها نزّافةً ريّــانةٌ بِجمالِكِ الخلابِ أخلَتُصها لكِ فاكتُبي بحُروفِها يا شَاعري, يا أيَُها المتَغابي

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل