الفيل الأزرق

بعد خمس سنوات من العُزلة الاختيارية يستأنف د. يحيي عمله في مستشفي العباسية للصحة النفسية، حيث يجد في انتظاره مفاجأة.. في "8 غرب"؛ القسم الذي يقرر مصير مُرتكبي الجرائم، يُقابل صديقاً قديماً يحمل إليه ماضياً جاهد طويلاً لينساه، ويصبح مصيره فجأة بين يدي يحيي.. تعصف المفاجأت بيحيي وتنقلب حياته رأساً علي عقب، ليصبح ما بدأ كمحاولة لاكتشاف حقيقة صديقه، رحلةُ مثيرة لاكتشاف نفسه أو ما تبقي منها. يأخذنا أحمد مراد في روايته الثالثة إلي كواليس عالم غريب قضي عامين في دراسة تفاصيله، رحلة مثيرة نستكشف فيها أعمق وأغرب خبايا النفس البشرية.

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل