عائد لأبحث عنك

أسرعوا للحياة، أسرعوا للحب، لأنكم لا تعرفون الوقت المتبقي في حساب أعماركم. نحن نظنّ دائماً أن لدينا ما يكفي من الوقت، لكن الحقيقة خلاف ذلك. في يومٍ ما، سندرك بعد فوات الأوان أننا بلغنا نقطة اللارجوع، هذه اللحظة التي لا يمكننا عندها العودة إلى الوراء؛ اللحظة التي يدرك فيها المرء أنه فوّت على نفسه فرصة الحياة…”.

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل