أراد المؤلف بهذا الكتاب التذكير بالإصلاح ، فكتب خطرات وتأملات جاءت في أوقات متباعدة فهي ليست بحوثاً أم تحقيقات آنية ، فكان كتاباً في الدين والنفس والمجتمع .