الوحيد يستيقظ

وأخيراً... إن كنت جلست على رأي الكرة الرضية، وقد دليت، سعيداً، قدميك المتسلختين من التطواف، لتكتب شعراً، فهناك من يتمنى أن يأخذ رأسك كرسياً، ويدلي قديمه الحر شفتين على صدرك، كي يكتم حتى ولولة الشعر...

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل