ذروة الرماد

أشحتِ الوجهَ فانقطعَ الرجــــاءكأنَّ الصوتَ صوت بنات نعشٍفعدتُ كما الكسير بدون عــونٍوجُلت بناظري في جـوف بيتأكان لصبحيّ المجنــــــون ثـأرلتنهـــار الحصــــون بـلا نـذيربـلا حــولٍ أدورُ كـأنَّ عينـــيوتسألني ورودُ الـدار عنـــهاأترتحـــلين يـا أمــي وأبقـــىعهدتك في سنيّ الجدبِ يُسراً

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل