لا شامة تدل أمي عليّ

والفتاة التي من دمشق ستبقىويبقى لها ضوؤها في الفراشوتبقى لها وسوسات الأساور في عتمة فوقها كالثيابوهاء وتاء تخالس عشاقها بين بابين، توما الغريب وباب الحجازويبقى لها صوتها، بحّة في الظلالكطير وحيد مضى موهناوتصعد غرفتها في المجازفيشهق ما ظلّ منها هناكويشهق ما ظلّ منها هنا.

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل