جميع أسبابنا

تمسك هذه الشاعرة فى يدها بعدسة مكبرة تلمح بها أشياء متناهية الصغر فى الكون بعد الإكتشاف يصبح القميص أو العشبة أو قطرات المطر أبطال القصيدة.. فهى لا تكتب قصائد وإنما تمسك بالقلم لترسم لوحات على هيئة أسطر وحروف فهاهى أطباق على مائدة داخلها طعام.. أو قطرات مطر على زجاج الكون.. عناصر عديدة كونت واحداً وعشرون قصيدة هى قوام هذا الكتاب.

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل