إحدى عشرة دقيقة

تتناول الرواية حياة فتاة تعيش في إحدى القرى النائية في البرازيل تحلم بتكوين ثروة صغيرة وانشاء مزرعة تعيلها وتعيل عائلتها. تنتقل الفتاة إلي ريوديجانيرو ومن هناك تتعرف على رجل أوروبي تنتقل معة إلى جنيف في سويسرا حيث تعمل هناك في أحد الملاهي الليلية كمومس. هنا تظهر براعة الكاتب باولو كويلو في الكشف للقارئ عن هذا العالم الغامض للكثيرين وكيف يدار في إحدى العواصم الأوروبية على لسان أحد المومسات وكما تكتب في دفتر يومياتها.

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل