من التقليد إلى ما بعد الحداثة

قد يختلف القارئ المتخصص مع المؤلفه فى تفسيرها لهذا العمل الأدبى أو تلك الظاهره الأدبيه، ولكنه لن يختلف معها فى جدوى قراءه النصوص الأدبيه العربيه من منظور النقد المعاصر فى تعدد مناهجه وثراء تقنياته، ولن يختلف هذا القارىء حول الكثير من الأضواء التأويليه الكاشفه التى سلطتها فدوى على نصوص التراث النثرى القديم.

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل