طوق الحمام

في أكثر من رواية، كانت "رجاء عالم" تدور حول عالم مكّة، معبّرة عن حبّها وشغفها بكل ما يحيط بتلك المدينة، تدور في الهامش، في الأسطوري، تكتب عن مكّة/ المدينة، الغيب، كأنها تبحث عن بوابة للدخول إلى المتن: الإنسان. ها هي في "طوق الحمامة" تخترق تلك البوابة، وتسير ذهاباً وإياباً عبر آلة "آلة للزمن" تجوب ذلك الوجود الإنساني، الذي هو وجودها الشّخصي أيضاً

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل