تبلورت مسألة المعاد الجسماني حين صدع رسول الله بالدعوة في مكة المكرمة مبشراً بالجنة للمطيع الله والمؤمن بالإسلام وأصوله ومهدداً نيابة عن ربه بالعذاب والنار لمن خالف..