تأملا في الاصحاحات الختامية من سفر الأمثال

الأصحاحات السبعة الأخيرة 25- 29 مذكور أنها أمثال سليمان التي نقلها رجال حزقيا، واصحاح 30 "وحي أجور بن متقية" وأصحاح 31 "وحي لموئيل الملك" (الذي يبدو أنه اسم آخر لسليمان).هذه الأصحاحات نجد قيها فوائد خاصة وكطابقات جملية مع رسالة تيموثاوس الثانية التي فيها ذخيرة للمؤمنين في أوقات الانحطاط الروحي وأيام الشر التي نعيش فيها، كما نجد في أمثال 30 بُطلان كل المساعى البشرية، وإظهار نصرة الله على الشر.وفي أمثال 31 نجد تتميم مشورات نعمة الله بخصوص ابنه الملك الحقيقي وعروسه التي اقتناها بدمه. ويالها من تعزية ثمينة في كل هذا للقلب الأمين للرب.

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل