إلحقوني، إنني أعيش مع رجل عيل

كثيرًا ما نسمع، وأحيانًا نردد، العبارات التي تنادي بتخفيف المسئولية والعبء عن كاهل الرجال والتماس الأعذار الواهية لهم لتبرير جميع أفعالهم. على الرغم من ذلك، توضح المؤلفة في هذا الكتاب أنه من غير المجدي أن نتعامل مع الأمور بهذه الطريقة لأنها تترك أثرًا سلبيًا على طريقة تنشئة الصبية الصغار وعلى كيفية تعامل الرجال مع زوجاتهن وكذلك على المجتمع بأسره. بالتالي، من الأفضل لجميع الأطراف أن يتحمل الرجال مسئولية تصرفاتهم وألا نقوم باختلاق الأعذار الواهية لهم للتنصل من تبعات أفعالهم. على صفحات هذا الكتاب، نجد أن المؤلفة لا تقوم فقط بعرض المشكلة ولكنها تحاول أيضًا تقديم بعض الحلول العملية لها.

الصفحة الرئيسية

التسجيل


اعادة ارسال التفعيل